FENOMENOLOGI DI PERSIMPANGAN: PERDEBATAN DALAM STUDI AGAMA

Abstract

إن النظرية الفينومينولوجية لهوسيرل طريقة فلسفية غرضها ملاحظة الحقائق نظرا شعوريا بطريقة ريدوكسية. هناك ثلاث طرائق هي طريقة ريدوكسية فينومينولوجية بمعنى تنقيص التجارب و طريقة ريدوكسية حقيقية بمعنى نظر حقيقة الموضوع دون كسية إلاهية بمعنى تقويمه, و طريقة ريدو تنقيص المعارف و علاقة الفاعل و المفعول. نشأت النظرية الفينومينولوجية الدينية لتباعد الطرائق الضيقة القبيلية التعليمية و لوصف التجارب الدينية وصفا دقيقا. ولذلك قسم جاميس ل.كوق ثلاث موضوعات في المجادلة الفينومينولوجية الدينية و هو استمرار فينومينولوجيا كعادة فلسفية و ارادة دينية و اشتراك العالم في علوم الدين اجتماعيا في المجتمع. كان دونالد ويب يقوم على نقد الارادة الدينية لفان دير ليو و إيليادي و سمارت و يعتبر أنهم قد فعلوا  التعاليم الدينية. و أما مج كوتجيون فهو ينظر أن هناك دينية مسألتان يفعلهما العالم في علوم الدين الأولى إنهم يتمسكون بعلومهم وهذا يتأثر على تفصيل الدراسات الدينية من دراسات أخرى في الجامعة, والثانية وصف المادات الدينية و تفسيرها لدى المتمسكين بالدين فقط. ويقول جاميس ل.كوق إن الاستمرار الفلسفي من فينومينولوجيا الدينية ينبغي له أن يوضع في مصطلح الفاعل والمفعول أو يفهم بفهم سردي أم حواري.