فإن هذا البحث يقصد على الاستظهار والوصف لجهود مركز اللغات ثم العوامل الداعمة والعائقة في ترقية مهارة الكلام العربي لطلاب المرحلة الثانوية بتربية المعلمين الإسلامية لليبنين بمعهد الأمين الإسلامي برندوان سومنب مادورا. هذا البحث يستخدم الكيفي المرتب بالميدان الوصفي لتحليل بياناته، ومجموعة البيانات على طريقة المقابلة مع الحوار والملاحظة المنظمة ثم الوثيقة أما لتحقيق صحة البيانات بتمديد المشاركة والمناقشة والحوار بجهة أخرى ثم التثليث وانطلاقا بتحليل البيانات استخدمه الباحث تقنيات التحليل نحو جمع البيانات وتنقيص البيانات ثم الأخير عرض البيانات.  البناء، الحقيقة، .involusi علما أن مركز اللغات هو الهيئة المسؤولية عن ترقية اللغة العربية في نطاق معهد الأمين الإسلامي برندوان سومنب مادورا، فالجهود لم يتم حلها إلا مع إتيان المساعدة بين منسوبي هذا المعهد وليس قط القيام ببعضهم بل نحو الأكثر يتضاد ويتحد في وحدة الأطراف مع ثبوت الاعتقاد. لوجد بل هلت حقيقة الحالة ضمن الطلبة تدل أن بعضهم لم يقوموا بها كما حقيقة هذه اللغة المرجوة عند المعهد ومركز اللغات بسبب من الأسباب أولا عدم الحس والحماسة في نفوس الطلبة نحو رفع الجوي اللغوي مهما كان تسير البرامج اللغوية لديهم، ثانيا انقصه المؤيدة والمتابعة من منسوبي هذا المعهد لأجل النظر والانتشار فيما بينهم إما كلاميا أو خلوقيا بل المساعدة في المعاملة الاجتماعية بين كبار المعهد إلى الأصغر فحسب. فبهذا هلت مشاكل المعهد قط في هذه الحالة ولم نخطئ أحدا إلا الأخطاء هي نقصان الوعي الشخصي أو الاجتماعي والتعاون الجيد بين منسوبي المعهد. مفتاح الكلمات : جهود مركز اللغات ومهارة الكلام.