An Nadhariyat as-Syulukiyah wa Iktisabu al-Lughah al-Umm

Abstract

  ويوضح السلوكيون أن التعلم عملية تغيير السلوك حيث التعزيز والعقاب أصبح حافزا لتحفيز المتعلمين على التصريف. اعتمد المبين على النظرية السلوكية منذ فترة طويلة. وقد انتقد النظرية السلوكية لأنها غالبا ما تكون غير قادرة على شرح المواقف المعقدة التعلم, وذلكلأن العديد من المتغيرات أو الأمور المتعلقة أو التعليم والتعلم التي يمكن أن تتحول إلى حافز بسيط والعلاقة استجابة. يمكن أن هذه النظرية لاتفسر الانحرافات التي تحدث في ما يتعلق بالتحفيز والاستجابة لها. اللغة الأم لها معنى ذوأهمية لإثبات هوية الطفل والشعورالذاتي. اللغة الأم هي الأساس لمقدرة الأطفال على التعليم، بتعلم الأطفال لغتهم الثانية والمواد الأخرى بشكل أسهل، ولها فائدة كبيرة للمجتمع حينما يكون الكثير من الناس متعدي اللغات.بدأ يجري الطفل على إيجاده اللغة الأم حينما اتصل الطفل ببيئته اليومية حوله، واكتساب اللغة الأم أو اللغة الأولى عند الطفل من حين لا يتكلم الطفل من لغة حتى يتكلم لغة جديدة الأولى. و يهدف هذا البحث لمعرفة النظرية السلوكية و رواد النظرية السلوكية و إكتساب اللغة الأم. و أما المنهج الذي استخدم الباحث فهو تحليل المحتوى (Content Analisis) و يتخلص هذا البحث أن النظرية السلوكية هي إحدى النظريات في علم النفس, وبدأت هذه النظرية على يد العالم الروسي بافلوف الذي كان يقيس مقدارما يسيل من لعاب الكلب عندما كان يقدم له الطعام.وأما اكتساب الطفل لغته في النظر السلكيين فيقوم على تكوين عادات ويعتمدعلى تعزيز الايجابي الذي يتلقاه من والديه أو من حوله في بيئته.   الكلمات الرئيسية : النظرية السلوكية و اللغة الأم