العلاقة بين الإباØØ© والصØØ© والبطلان والÙساد
Abstract
تعد الإباØØ© هي من الأØكام التكلÙية الخمسة وأنّ Øقّ الإباØØ© للشّارع ÙˆØده من غير توقّ٠على إذن من Ø£Øد، وقد تكون الإباØØ© مطلقةً كالمباØات الأصليّة، وقد تكون مقيّدةً. والإباØØ© من العباد لا بدّ Ùيها أن تكون على وجه لا يأباه الشّرع. وقد اهتم الÙقهاء بمتعلّق الإباØØ© وتØدّثوا عن أقسامه ÙˆÙروعه، Ùقسّموه من Øيث مصدر الإباØØ© إلى قسمين ما أذن Ùيه الشّارع، وما أذن Ùيه العباد. وأما من Øيث نوع الإباØØ© إلى قسمين أيضاً: ما Ùيه تملّك واستهلاك وانتÙاع، وما Ùيه استهلاك وانتÙاع دون تملّك. وكذلك، أن مسألة الإباØØ© مسألة مهمة Øيث قد أسست الصلة الكثيرة بين الإباØØ© وألÙاظ الأخرى من الاصطلاØات الÙقهية . ولهذا، Øاولت الباØثة ÙÙŠ هذا المقال على البØØ« "العلاقة بين الإباØØ© والصØØ© والبطلان والÙساد"ØŒ وذلك من خلال بيان النقاط التالية