المعهد التكنولوجي كمؤسسة تربوية بديلة في العصر العالمي

Abstract

إن التقدمات أثّرت الحياة الإنسانية من نواحي اتجاهات الحياة الإجتماعية والحياة الفردية والاقتصادية. للتكنولوجي دور هام لارتفاع مستوي الكفاءة ولدفع انتشار العلوم والمعارف ولعثور المعلومات ومطالعتها. صار المعهد مؤسسة متحركة حيّة فينبغي عليه أن يؤدي تصحيحات التحطيط التربوي والتحركات الداخلية التي تناسب التقدمات الجارية في العالم. والغرض من كتابة هذه المقالة لمعرفة شكل المعهد الذي مطابق التكنولوجي كمؤسسة تربوية بديلة في العصر العالمي ودور المعهد الذي مطابق التكنولوجي كمؤسسة تربوية بديلة في العصر العالمي. إن المعهد الذي مطابق التكنولوجي مصغّر المعهد المستقبل الذي لا يقدّم النواحي الدينية والقيم الإسلامية فجسب، ولكنه يقدّم التعديلات التكنولوجيّة الحديثة في أنحاء البنية التحتيّة والبنية الفوقيّة يختاجها المعهد ليكون الطلاب متعلّمين قادرين في أن يرفعوا التجرّك الإسلاميّ والوطنيّ والعالميّ. ولتكون التربية في المعهد صالحة في تدريب الطلاب فأن يخطّط المعهد البرنامج الدليّ والبرنامج القوميّ والبرنامج السلفيّ–الخلفيّ والبرنامج التكنولوجيّ وهذا لقضاء حوائج المجتمع من الكفاءة العرفية والعاطفية الحركية. وأخيرا، كان المعهد الذي مطابق التكنولوجي معهدا مستقبلا ومفضلا سليما لمواجهة العصر العالمي