TAHLÎL AL-AKHTÂ’ AL-LUGHAWIYYAH FÎ AL-MUHÂDATSAH AL-YAUMIYYAH ‘INDA AL-THÂLIBÂT
Abstract
تعلّم اللغة العربية كاللغة الثانية لا يكون غريبا، وعند تعلّمها يقع دارسها في الأخطاء وكانت متحجرة فمن هذا المنطلق بحثت الباحثة هذه المسألة بتحليل الأخطاء اللغوية. هذه الدراسة تعدّ من الدراسة الكيفية، أما النتائج لهذا البحث ما يأتي: الأخطاء اللغوية في المحادثة اليومية و فى علم المعاجم مثل: "لا ماذا ماذا"، و علم الأصوات مثل: " تسكت". و الصرفى مثل: " انا لا تبكى"، و النحوي " مَنْ اَمَامُكِ ؟ "، و علم الدلالة مثل: " أنا أ ريد سأكل". وتصويبها من ناحيّة علم اللغة : إدخال هذه كلمة خاطئة في الجملة ثم وضعت في جملة والقى في ساعة برامج المفردات، لا تحدث الأخطاء و مع الاستماع المتكرر أو المحادثة أو التسجيل مباشرة اعتبارا من وسائل الإعلام مثل الإذاعة و التلفزيون, الحاجة للتعاون بين الطالبات و معلم علم الصرف و النحو من التعليم النظامي وغير النظامي. عن تصحيح الأخطاء التي تحدث حتى جملة واحدة صحيحة، ثم ألقيت الجملة عند المحادثة صباح الجمعة. و من ناحية غير اللغوية : وينبغي أن يكون للأطفال دافع و اهتمام لتعلم اللغة العربية و يجب أن يكون المعلمون مبدعين في استخدام أساليب التعلم ممتعة. مع نموذج التعلم الممتعة تسهل فهم المواد التعليمية ( اللغة العربية) و لابد لنا من خلق البيئة اللغوية العربية