تحليل الإضافة ومعانيها في سورة الفتح من الآية الأولى إلى العاشرة

Abstract

كانت المسألة في هذا البحث ترجع خلفية هذا البحث على وهي: ما هي الإضافة وما معانيها، وفي أي آيات الإضافة الموجودة في سورة الفتح من الآية الأولى إلى العاشرة .وكان نوع هذا البحث دراسة مكتبية، أي يجمع الباحث الكتب المتعلقة بالموضوع ثم يقرأها ثم يحلل تحليلا دراسة وصفية. وبعد ذالك يجمع الباحث الإضافة الموجودة في سورة الفتح لمعرفة معانيها عند دراسة علم النحو. وآلة البيانات هي طريقة التحليل النوعي أو يسمى أيضا مكتبة البحوث.بعد ما قام الباحث الدراسة فوجد الباحث النتائج من هذا البحث عن معانى الإضافة تنقسم إلى اللامية والبيانية والظرفية والتشبيهية، وفي الناحية الأخرى فيها الإضافة اللفظية والمعنوية. ومن الإضافة اللامية، وهي ما كانت على تقدير "اللام" وتفيد الملك أو الاختصاص، خمس كلمات يعنى في آية: 2، 4، 5، 9، 10. ومن الإضافة البيانية، وهي ما كانت على تقدير "من"، واحدة كلمة يعنى في آية: 5. ومن الإضافة الظرفية، وهي ما كانت على تقدير "في" وضابطها أن يكون المضاف إليه ظرفا زمانا كان أو مكانا للمضاف، ثلاث كلمات يعنى في آية: 4، 6، 7. والإضافة التشبيهية وهي ما كانت على تقدير "كاف التَّشبيه". وضابطها أن يضاف المشبّه به إلى المشبّه. كل من الإضافة اللامية والبيانية  والظرفية في سورة الفتح من الآية الأولى إلى العاشرة هي الإضافة المعنوية، لأنّ المضاف فيها غير وصف إلى معموله.