تطبيق الإيجارة المزرعة في قرية بينتوجو منظور عن فقه المعاملة

Abstract

الإيجارة هي نشاط خاص بالمعاملة يتعلق بتوفير الأجور والإيجارة من خلال عقد محدد. في قرية بنتوجو، تتم ممارسة أنشطة الإيجارة من خلال عقد مضمون فيه. وأما عقود الإجارة التي غالبا ما تحدث في عقود الإيجارة الأراض الزراعية ، وفيها و نقود الثمن لا يجوز تنفيذها لشك أحد الأطراف، وهذا مخالف لممارسة المعاملة التي شرعها الإسلام. وجد الباحث مشاكل يجب دراستها على شكل: ماذا يقوم سكان قرية بنتوجو بممارسة النقود الثمن على أنشطة تأجير الأرض الزراعة؟كيف ترتبط المراجعة الفقهية بالمعاملة بممارسة النقود الثمن على أنشطة تأجير الأرض الزراعة في قرية بنتوجو؟.نوع هذا البحث هو بحث ميداني(field research) . طرق جمع البيانات على شكل مقابلات وتوثيق. أجريت المقابلات مع رئيس القرية، ومسؤول القرية، والمجتمع الذي نفذ الإتفاقية الإيجارة الأراض الزراعية. ثم يتم ترتيب البيانات التي قد جمعها بانتظام للحصول على استنتاجات من البحث. أما الخلاصة فيها كما يلي صعوبة الاقتصاد المجتمع الزراعة هي أسهل الأعمال التي يمكن القيام بها مقتضيات من ضرورات الحياة الأراض الممتدة لا تضمن بالضرورة حياة الجيدة، وهذا لسبب في أن أصحاب الأراض يستخدمون النقود الثمن في تأجير الأرض الزراعية.يتضح من دراسة فقه المعاملة أن هذا النشاط يحتوي على عدة عيوب لدى الجهات التي تقوم به. في الشريعة الإسلامية، من السهل أيضًا على بعضنا البعض القيام بأنشطة المعامل مثل الإيجار لأن هذا جزء من حبل الناس. لأن نشاط المعاملة هذا هو شكل من أشكال المساعدة المتبادلة بين الكائنات الاجتماعية في التخفيف من احتياجاتهم. وعليه فإن فقه المعاملة يحرم الممارسات الضارة بين البشر وخاصة المسلمين. لذلك أمر في الفقه المعاملة لمساعدة إخوانهم من البشر، ولا تضرا بينهم